| قديس اليوم | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الإثنين 29 ديسمبر 2008, 7:01 am | |
| العظيم الانبا ونس الصبى شفيع المفقودات القديس الشهيد ونس صبى احب المسيح محبة فياضة ولما رأى الأب الأسقف نبوغه الروحي ومخافة الله آلتي تملا قلبة رسمة شماسا رغم صغر سنة فازداد ونس في العبادة كشماسا روحيا ونما في الفضيلة، فكان محط أنظار كل من يراه برغم أنة لم يتجاوز الثانية عشرة من عمرة..... واستمر في الحياة داخل الكنيسة وكان أيام القداسات يتغذى على القربان وأما باقي الأيام فكان يطلب من جيران الكنيسة أن يصنعوا له قربانا صغيرا يقتات به فكانت النسوة تخبزن له الخبز الصغير المسمى (بالحنون) . ولما كان عدو الخير لا يهدا عن شن حروبه ضد الكنيسة أثار حربا على الكنيسة وكان اضطهاد للمؤمنين فالتهب قلب القديس ونس وتملك على قلبة كشهوة مقدسة أن ينال إكليل الشهادة، ولما كان متطلع للشهادة فإذا بالرب يعلن له في حلم أنه سوف ينال الإكليل من اجل محبته للملك المسيح . و إذ بالوالى الروماني وجنوده يهجمون على المدينة مفتشين عن المسيحيين وسمعوا عن القديس ونس فبحثوا عنه ولم يهرب بل قدم نفسه لهم بعد أن كان يشجع المؤمنين ويثبتهم في الإيمان ولما علم الوالي بذلك أراد الانتقام منه وكانت ردوده مملؤة بالثقة الإيمانية.. لن اترك إيماني أعيش للمسيح وأموت للمسيح، فازداد غضب الوالي وأمر بتعذيبه ولم يرحموا صغر سنة وكان في كل هذه المراحل شاكرا الله على كل ما يأتى... وكانت صيحاته مدوية أعنى يا ألهى على خلاص نفسي.... فاشتعلت نيران الحقد في قلوبهم فانهالوا علية بحد السيف قاطعين رأسه الطاهرة وفصلوها عن جسده ....و كان استشهاده في يوم السبت الموافق 16 هاتور مع بداية القرن الرابع الميلاديارشد الرب جماعة من المسيحيين وشاهدوا جسد القديس دون رأس وكادوا لا يعرفوه لولا ملابسة النورانية المقدسة فحملوه بفرح وذهبوا للأسقف الذي استراحت نفسه بالعثور على جسد القديس وطلب منهم البحث عن رأسه وبالفعل بحثوا عنها ووجدوها تحت جذع نخلة فاخذوها للأسقف الذي قام بتطييب الجسد ولفه في الأكفان ووضعوه في أنبوبة فخارية ودفنوه في مقابر أم قرعات حسب و صية الشهيد (مدافن المسيحيين في هذا الوقت) ومع امتداد العمران زاحفا على المقابر ارشد الرب رجل الله الأنبا مرقس المطران الذي صام ثلاثة أيام بدون أن يأكل أو يشرب إلى مكان الجسد فنقله إلى مكانه الحالي بجوار سور الجبانة من الناحية البحرية الشرقية .وتم نقل الجسد و هو الأن في مدرسة الأقباط بالأقصر و يأتـي له الزائرون من كافة أنـحاء البلاد و من الخارج أيضاً إذ له شفاعة قوية وسريع الندهـة جداً و كما أن شفاعـة العذراء مريم تشفي الـمرضي وشفاعـة و صلوات مارجرجس تـخرج الأرواح النجسة هكذا أعطي الرب للـقديس الأنبا ونس سلطان الـقدرة علي العثور علي الأشياء الضائعة و الـمفقودة و لـه العديد من الـمواقف و المـعجزات مع الكثـيرين . بركة صلوات القديس ونس تكون معنا جميعا أمين فيلم الشهيد الانبا ونس =================== الجزء الاول http://www.uploading.com/files/3VGWO6U9/ww..._part1.wmv.html الجزء الثانى http://www.uploading.com/files/DL1TKQ7V/ww..._part2.wmv.html | |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الأحد 11 يناير 2009, 12:57 pm | |
| الطفل مارشلينو
ولد يتيم الاب والام وبعد ذلك اخذوه الرهبان في الدير يرعونه وكان لتسميته بهذا الاسم شي غريب وهو انه عندما كانو الرهبان ياكلون كان هناك واحد منه يقراء لهم سيرة قديس اليوم من السنكسار فكان قديس هذا اليوم يدعي مارسلينو ولهذا سمي بهذا الاسم وبعد ذلك كان هنا ملك يريد ان ياخذ هذا الطفل لانه لم يرزق باي طفل وكان هذا الملك شرير فرفض الرهبان فكان يهجم علي الدير باستمرار وكبر مرشلينو في الديروكانت امه هي العذراء وابوه هو المسيح وذات يوم هجم هذا الملك علي الدير فقام الرهبان بتخبئة مارشلينو في الصطح وكان هناك تمثال كبير للسيد المسيح وهو مصلو وكان مرسلينو يتامل في هذا التمسال وذات مرة اخري عندما صعد الي الصطح تكلم مع المسيح وكان ياخذ له طعام ليطعمه وفي يوم صعد الي هناك وعندما ذهب الرهبان ليبحثو عنه لم يجدوه وايضا لم يجدو التمسال الموضوع علي الصليب فصعد الاثنان معا الي السماء ويوجد دير علي اسم هذا القديس في الغرب فى ايطاليا صلاته تكون معنا امين
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| |
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الأربعاء 11 فبراير 2009, 12:19 pm | |
| كانت هذه المرأة الفاضلة من أصل أسباني ولكنها تربَّت في روما، وكان أبوها قنصلاً عامًا ويدعى مارسلينوس، وكان زوجها في مركز حكومي كبير في الدولة، وقد ترملت وهي في الثانية والعشرين من عمرها وكان ذلك في عصر الإمبراطور فالنس (364 - 378 م). في الإسكندرية لما تولى الإمبراطور الوصاية على ابنها، أخذت ما تستطيع حمله من أموال وعتاد وعبيد وجاءت إلى الإسكندرية حيث باعت كل ما تمتلك وحولته إلى ذهب. ثم ذهبت إلى البرية (وادي النطرون) حيث تقابلت مع الآباء القديسين: بموا وأرسانيوس وسيرابيون وبفنوتيوس وغيرهم، وبقيت معهم هناك نصف سنة. خدمة المعترفين لما نفى حاكم الإسكندرية بعض القديسين إلى فلسطين بالقرب من قيصرية، ذهبت تخدمهم من أموالها. وكانت ترتدى ثياب إحدى خادماتها، وكانت تحمل لهم الطعام واحتياجاتهم الأخرى في ساعات متأخرة من الليل. وقبض عليها حاكم فلسطين بعدما اكتشف أنها امرأة ثرية حتى يحصل منها على المال، وحبسها في السجن بحجة مساعدة المحبوسين. ولكنها أرسلت له موضحة نسبها الإمبراطوري وأنها لا تريد أن تستغل هذا النسب في محاكمته لأنها مسيحية. فاعتذر لها وأمر أن تُعطَى التصريح بزيارة القديسين في السجن في أي وقت. شيدت القديسة ديرًا في أورشليم، بالقرب منها كان يقيم القديس روفينوس الذي من إيطاليا، وهو رجل تقي. قضت فيه سبعة وعشرين عامًا، وكانت تستقبل فيه زوار المدينة المقدسة، وأعطت صدقات كثيرة من أموالها للفقراء علاوة على ما كانت توزعه سرًا على الكنائس. عودتها إلى روما في سن الستين عادت إلى روما، حيث جذبت أبرونيوس الوثني، الذي كان في مركز إداري كبير، إلى المسيحية، كما أمالت غيره إلى الإيمان المسيحي وساعدت الفقراء وحملتهم من روما إلى أماكن هادئة ليتعبدوا فيها لله. كما دخلت في حوارٍ مع نساء البرلمان الروماني، وجاهدت معهن، كما لو كانت تصارع وحوشًا، من أجل كسبهن للمسيح، لأن أزواجهن كانوا يقاومونها بشدة، فكانت تقول لهم: "يا أولادي، إنه منذ أربعمائة عام قد كُتِب أن هذا الوقت هو الزمان الأخير (1يو2: 18)، فلماذا تتمسكون هكذا بحب العالم الفاني؟ احذروا لئلا يغلبكم عدو المسيح، ولا تتكلوا على أموالكم أو على ميراث آبائكم". وبهذا التعليم كسبتهم ليس للمسيح فقط بل لحياة الزهد أيضًا. بعدما عادت إلى أورشليم بأربعين يومًا تنيحت بشيبة صالحة بركتها تكون معانا امين
منقوووووول للامانة
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم السبت 14 فبراير 2009, 12:28 pm | |
| افرا الشهيدة
حياتها تمثل النفس التي عاشت مدللة زمانًا في شهوات الجسد، وإذ تذوقت عذوبة الشركة مع الله في المسيح يسوع مخلصها تصطاد أهل بيتها للإيمان، وتقف بجرأة تواجه آلام الاضطهاد متهللة بالروح. كان الغرب يحتفل بعيد استشهادها في الخامس من أغسطس، ولا زالت تكرم في اكسبرجAugsburg موطنها، وفي بعض مناطق بألمانيا، قيل أن رفاتها أكتشفها S.Ulric سنة 955 م، والآن توجد في كنيستي إلريك وأفرا في أقصى جنوب اكسبرج. أغلب الدارسين يؤكدون صدق استشهادها، وإن كان بعض النقاد يتشككون في أنها كانت زانية وتابت. نشأتها بحسب التقليد كانت أفراAfra امرأة زانية تعيش في اكسبرج في بداية القرن الرابع، تابت على يدي القديس ناركيسوس بجيرونا في أسبانياSt. Narcissus of Gerona، وقد تابت معها والدتها هيلارية، كما كسبت نفوس خادماتها الثلاث: ديجنا وإفنوميا وإفبريبيا اللواتي كن يسلكن معها في الفساد. استشهادها إذ التهبت نيران الاضطهاد في عهد دقلديانوس وشريكه مكسيميانوس استدعاها غايس قاضي Rhaetia، ودخل معها في الحوار التالي: - اذبحي للآلهة، فإنه خير لك أن تعيشي من أن تموتي بالعذابات. - يكفي ما ارتكبته من خطايا خلال جهلي، فإنني لن أضيف عليها ما تأمرني به. - اذهبي إلى الهيكل وقدمي ذبيحة. - المسيح هو هيكلي، أراه دائمًا أمام عيني، وأعترف له كل يوم بخطاياي، وأقدم نفسي ذبيحة إرادية. ? لقد سمعت عنك، إنك زانية. إذن ضحِ، فإنه لا نصيب لك مع إله المسيحيين. - لقد قال ربي يسوع المسيح أنه جاء من السماء لأجل الخطاة. - ضحِ فتكسبين محبة محبيك، ويسكبون أموالهم في جرابك. - إنني لن أقبل بعد أموالهم البغيضة، هذه الأموال التي ألقيتها عني كنفاية. - لن يمكنك أن تصيري مسيحية فإنك زانية. - إن كل ما لديّ أقدمه لأنال لقب مسيحية هو رحمة الله. - كيف تعلمين أن المسيح قبلك؟ - في أنه يسمح لي أن اعترف به أمام كرسي قضائك. - هذا كله وهن، مجرد تخيلات؛ قدمي ذبيحة! - المسيح هو خلاصي، الذي عُلق على الصليب، ووعد اللص الذي اعترف به بالفردوس. - لا تتركيني أحاورك كثيرًا، إنما قدمي ذبيحة، وإلا إن سلكتي بغباوة فسأعذبك وأحرقك حية. - ليت جسدي الذي أخطأ يتألم! إذ أصدر القاضي حكمه بحرقها حية، أمسك بها الجند وسحبوها إلى جزيرة في نهر Lech، وهناك جلدوها وربطوها في قائمة لحرقها، وإذا بها تبسط يديها وترفع نظرها إلى السماء والدموع تجري من عينها لتقدم صلاة لله قائلة: "أيها الرب يسوع المسيح، الله القدير، الذي جاء لا ليدعو أبرارًا بل خطاة للتوبة، اقبل في هذه الساعة آلام توبتي، وخلال هذه النار الزمنية التي أُعدت لإبادة جسدي أنقذني من النار الأبدية التي تحرق الجسد والنفس معًا". وإذ بدأت تدخل النيران، سُمعت تقول: "أشكرك أيها الرب يسوع، إذ جعلتني أهلاً أن أتألم لأجل اسمك، يا من قدمت جسدك على الصليب فداء عن العالم كله، البار يفتدي الظالمين، الصالح يفتدي الأشرار، الطوباوي يفتدي من هم تحت اللعنة، الحلو يفتدي من هم مرارة... لك أقدم ذبيحتي، يا من لك الملك مع الآب والروح القدس، إلى دهر الدهور، آمين". إذ قالت هذا صمتت لتنطلق نفسها إلى الفردوس متهللة بإكليل الشهادة. في المساء جاءت والدتها وخادماتها الثلاث يحملن جسدها ويدفن إياها... وإذ سمع غايس أرسل جنوده يحرقهن بالنار. يرى بعض الدارسين أن أفرا هذه جاءت مع الكتيبة الطيبية من مصر إلى ألمانيا، إذ كان من عادة الجند متى رحلوا يأخذون أحيانًا زوجاتهم وأولادهم. ورأي آخرون أنها فتاة زانية جاءت مرافقة لأحد الجند وبقيت هناك تمارس شره | |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الإثنين 16 فبراير 2009, 8:52 pm | |
| ريجينا العذراء الشهيدة
كانت ابنة لمواطن وثني من أليز Alise في بورجوندي Burgundy. ماتت أمها أثناء ولادتها، فسلمها والدها إكليمنضس لمربية ترعاها حتى تكبر، وكانت هذه المربية مسيحية فعلَّمت الطفلة مبادئ الإيمان المسيحي. حين علم إكليمنضس بأمر ابنته رفض عودتها إليه، فمكثت مع مربيتها وكانت تكسب قوتها من رعاية الأغنام. رآها الحاكم أوليبريوس Olybrius فاشتهى الزواج منها، لكنها رفضته كما رفضت ضغوط أبيها، الذي إذ رأى أن ابنته قد اجتذبت أحد الأكابر أراد أن يعيدها مرة أخرى. لكن أمام رفضها المستمر أُلقيت في جب لإرهابها، ولما لم تخر عزيمتها بدأ أوليبريوس يعذبها بعنف ووحشية، لكن الله عزاها في سجنها حين رأت في رؤيا صليبًا وصوتًا يخبرها أن خلاصها قريب. وفي اليوم التالي أمر أوليبريوس بتعذيبها مرة أخرى ثم أمر بقطع رأسها، وقد ظهرت أثناء ذلك حمامة منيرة فوق رأسها، فآمن كثيرون من الحاضرين
بركت القديسة العظيمة تشفع فينا امام ربنا يسوع المسيح
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الأربعاء 18 فبراير 2009, 12:11 pm | |
|
تأور البتول
بعد أن حدثنا بالاديوس عن الطوباوية الأم تاليدا، قدم لنا فصلاً عن إحدى الراهبات اللواتي كن تحت رعايتها، وهي العذراء تاؤر Taor. عاشت هذه البتول في الدير ثلاثين عامًا في حياة نسكية وتقشف شديد، فلم تكن تهتم ان يكون لها ملابس رهبانية جميلة ولا حجاب ولا تنتعل حذاء، قائلة: "إنني لست في حاجة (إلى شيء) لأنه لا يوجد ما يُلزمني بالذهاب إلى السوق". في أول كل أسبوع كانت بقية الراهبات يذهبن إلى الكنيسة ليشتركن في التقدمة أما هذه البتول فكانت تبقى في الدير بثياب رثة، لا تكف عن العمل والجهاد. امتلأت حكمة وفطنة، وكانت طاهرة وعفيفة. لم تهتم بالزينة الخارجية فزينت قلبها لعريسها الأبدي بركتها تكون معانا اميـــــن
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الخميس 19 فبراير 2009, 8:45 pm | |
| سارة الشهيدة
رهبنتها وُلدت من أبوين مسيحيين تقيين، وكان لها أخ يدعى مويسيس. لما توفي والداها أراد أخوها أن يزوجها ليترهب، فأخبرته أنها تريد أن تترهب أيضًا، فأودعها دير للعذارى وترهب هو بأحد الأديرة بالإسكندرية. وظل الاثنان يعبدان الله بطلبات وصلوات مدة عشر سنوات لم يرَ فيها أحدهما الآخر. استشهادها لما أثار الملك ديسيوس الاضطهاد على المسيحيين في عهد البابا ديمتريوس الكرام واستشهد كثيرون، أرسل مويسيس إلى أخته يودعها ويعلمها بعزمه على الاستشهاد، فاستأذنت من رئيسة الدير ثم انضمت إلى أخيها وتوجها سويًا إلى الوالي حيث اعترفا بالسيد المسيح، فعذبهما عذابًا شديدًا ثم أمر بقطع رأسيهما، وكان استشهادهما في الثاني والعشرين من شهر مسرى. بركتهما تكون معانا امين
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم السبت 21 فبراير 2009, 7:21 pm | |
| جليسيريا العذراء والشهيدة
قصة استشهاد عذراء مسيحية شجاعة. يُقال أنها ابنة أحد أعضاء مجلس الشيوخ الروماني، وكانت تعيش في تراثيا بتراجانوبوليس Trajanopolis. إذ جاهرت بإيمانها المسيحي في حضور الوالي سابينوس Sabinus ، قُبض عليها واُقتيدت إلى معبد الإله جوبيتر للتبخير فيه. لكن بدلاً من التبخير دفعت التمثال بشدة فسقط على وجهه وتحطم. علقوها من شعرها وضربوها بعصي من حديد، فلم تؤذها، ثم وضعوها في السجن ومنعوا عنها الطعام وجاء ملاك يطعمها. بعد ذلك وضعوها في فرن مُحمى بالنار والرب أطفأه. وأخيرًا ألقوها للوحوش، لكنها استشهدت قبل أن تفترسها
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الثلاثاء 24 فبراير 2009, 7:56 pm | |
| إسخيون الشهيد
في أيام الإمبراطور داكيوس (ديسيوس)، كان والي الإسكندرية عنيفًا في اضطهاده للمسيحيين، وكما يقول المؤرخ يوسابيوس أنه بدأ الاضطهاد قبل إصدارالإمبراطور للمرسوم بذلك الأمر بحوالي سنة كاملة (أي سنة 249 م). كان المسيحيون في الإسكندرية يُساقون إلى المحاكمة ليسقطوا تحت أنواع كثيرة من العذابات، وإذ كان أحد المسيحيين يومًا ما يُحاكم، ورأى أدوات التعذيب يبدو أنه بدأ يضعف، وكاد أن ينهار، وينكر مسيحه، لكن ربنا يسوع المسيح لم يتركه هكذا، إذ فجأة رأى خمسة من الجند من بينهم جندي يدعى إسخيون Ischyion قد اقتحموا ساحة المحاكمة، الأمر الذي شدَّ أنظار الكل ليروا ما وراءهم، وإذ بهم ينطلقون ليقفوا بجوار المتهمين، معترفين أنهم تلاميذ المسيح. دُهش القاضي وكل الجماهير لهذا المنظر، خاصة وقد حمل هؤلاء الرجال بشاشة على وجوههم، وكأنهم قادمون لا لاحتمال العذابات وإنما لنوال فرح وأكاليل. هنا تشدد الرجل الخائر، وأدرك بقوة تملأ نفسه، وتعزيات الله في قلبه، بعد أن كان القاضي قد بدأ يتهلل بانهيار الرجل انقلبت كل الموازين، إذ أعلن الرجل شوقه لاحتمال كل عذاب من أجل إيمانه الحق. بدأ إسخيون يشهد للسيد ويكرز به وسط المحكمة، فأمر القاضي رجلاً يدعى أرمينيوس أن يعذب هذا الجندي، فصار يبتر أعضاء جسده، بل وفتح بطنه بعصا، ثم استشهد، وتبعه زملاؤه
بركتة تكون معانا امين طوباك يا قديس الرب
| |
|
| |
†MirO† مشرفة عامة للمنتدي
عدد الرسائل : 271 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: قديس اليوم الخميس 26 مارس 2009, 9:28 pm | |
| الأنبـــــــــــــا كــــــــــاؤو ولد القديس الأنبا كاؤو فى أواخر القرن الثالث الميلادى ببلدة باموى بالفيوم وتعلم من والديه كل ما هو جيد عن الله والمسيحيه والفضائل الروحيه ولما بلغ سن الشباب خرج خارج بلده وبنى قلايه سكن فيها فى تعبد ونسك مستمر ، وكان يصوم ايام كثيره ، ولا يأكل أى طعام حيوانى (من نتاج الحيوان كالحوم والسمن واللبن .. الخ ) أى أنه كان يأكل النباتات فقط ، وقد صار قديساً عظيماً وكان يصنع المعجزات الكثيره بأسم الرب يسوع ، ويصنع أشفيه كثيره للمرضى والمساكين الذين يأتون إليه . وفى أحد الأيام كان يصلى وإذا ملاك الرب قد ظهر له قائلاً " قم الآن وإذهب إلى اللاهون ( مدينه بين الفيوم وبنى سويف ) وستجد رسول والى الإسكندريه هناك فأعترف أمامه بالمسيح فتنال إكليل الشهاده فودع الأنبا كاؤو تلميذه ووصاه لالا يترك النسك والعباده ، وخرج لملاقاة رسول الملك وبالفعل لما وصل اللاهون وجد الرسول فأعترف أمامه بالسيد المسيح فلاطفه الأمير وقدم له صنماً للاله أبوللو ليسجد له فرماه القديس وكسره فغضب الأميرد جداً وربط القديس وآخذه معه بعد أن ضربه ضرباً شديداً ثم اسله إلى والى أنصنا الذى قام بتعذيب القديس بعذابات كثيره ولما تعب منه ارسله إلى والى البهسنا الذى عذبه كثيراً جداً ولما تعب منه أمر بقطع رأسه المقدسه فنال إكليل الشهاده فأحذ بعض المؤمنين جسده وكفنوه ولكنهم لم يكونوا يعرفون من أين هو وما هى بلده ، فصلوا إلى الرب حتى يعرفهم من هو هذا القديس . أخيراً توصلوا لى فكرة جديدة وهى انهم وضعوا جسد القديس على عربه يجرها ثوران ، وتركوهما يسيران حسب توجيه الله ، أما الرجال فقد ساروا وراء العربه ، فوصلت العربه بتدبير إلهى إلى حيث المكان الذى كان يتعبد فيه القديس ووقف الثوران هناك ، فعرفه تلميذه واهل البلدة فأخذوه ودفنوه بإكرام عظيم فى مكانه وبنوا له كنيسة على اسمه . وتحتفل الكنيسه بتذكار استشهتده يوم 18 طوبه
بركة صلوات هذا القديس تكون معنا جميعاً أمين | |
|
| |
| قديس اليوم | |
|